تقع بلدة "بحيرة لويز" (Lake Louise) في جبال روكي الكندية، وذلك على بعد 45 دقيقة فقط شرق بلدة "بانف". وفي كل شتاء، ينجذب المتزلجون وعشاق ركوب ألواح التزلج على الجليد دومًا إلى المناظر الطبيعية الجبلية الخلابة والثلوج الناعمة التي تتميز بها منحدرات "منتجع بحيرة لويز للتزلج" (Lake Louise Ski Resort) العالمي. في حين تفيض هذه البلدة الصغيرة الساحرة خلال فصل الصيف بعشاق الطبيعة الذين يحرصون على استكشاف مسارات المشي وأسطح التسلق الصخرية التي لا تُنسى. وتقع "بحيرة لويز" نفسها على بُعد مسافة قصيرة بالسيارة من وسط البلدة، وهي تبهر الزوار كل صيف بمياهها الفيروزية النابضة بالحياة.

تتميز بلدة "بانف" بموقع متميز وساحر في جبال روكي الكندية، حيث يقع "جبل كاسكيد" إلى الشمال منها و"جبل الكبريت" إلى الجنوب. وسوف يستمتع المسافرون بوفرة لا تنتهي من الخيارات الرائعة التي تشمل مزيجًا لا يُقاوم من أماكن الإقامة الفاخرة والثلوج الهشة المثالية والمطاعم الشهيرة والأنشطة الترفيهية الليلية المفعمة بالحيوية. وبفضل عوامل الجذب الساحرة الصيفية والشتوية على حد سواء، ينجذب زوار بانف بشدة إلى متاجرها ومنتجعات السبا بها ومنحدراتها على مدار العام.

مرحبًا بكم في مدينة سانتا كروز الشاطئية المثالية في كاليفورنيا! وكان أول ظهور لرياضة ركوب الأمواج في هذه المدينة، وقد جلبتها العائلة المالكة الهاواية. وتضم ممشى شاطئ سانتا كروز الأسطوري ومنطقة وسط المدينة التي تصطف على جانبيها الأشجار والمناسبة للتنزه سيرًا على الأقدام ومرفأ سانتا كروز المحلي التاريخي الذي يمتد قرابة نصف ميل داخل مياه المحمية البحرية الوطنية في خليج مونتيري. ومن بين أبرز المعالم الأخرى جامعة كاليفورنيا في سانتا كروز ومتحف سانتا كروز لركوب الأمواج وغابات أشجار الخشب الأحمر القريبة.

هل تبحث عن الاسترخاء في الشمس؟ ربما تكون بالم سبرينجس، التي تتميز بـ 354 يومًا من أشعة الشمس في السنة، أفضل مكان بالنسبة لك. استرخ على جانب حمام السباحة أو قم بزيارة إحدى مناطق المنتجعات الصحية المتعددة... أو تجول في بعض المناطق الرائعة للمعمار الحديث من منتصف القرن.

ليس لزامًا عليك أن تتخير بين زيارة إحدى العواصم الثقافية أو زيارة أحد شواطئ الكاريبي المشمسة - فسان خوان تجمع الاثنين معًا. يتنوع الفن المعماري بالمدينة ما بين الطُرز التي ترجع إلى عصر الاستعمار الإسباني وطراز آرت ديكو المعماري الذي يعود للقرن العشرين، بينما يعرض المتحف الفني في بورتوريكو نماذج لأعمال فنية تجمع بين الطابع الأمريكي اللاتيني والكاريبي داخل المعارض الفنية الحديثة.